The Basic Principles Of سمسار الإمارات
The Basic Principles Of سمسار الإمارات
Blog Article
توافر الاطلاع والمعرفة التامة بأحوال السوق وما يخدم تأدية مهامه الوظيفية، ويشترط التعليم والخبرة في نوع خاص كسمسار البورصة والأوراق المالية.
لا يجوز للسمسار المطالبة بأجر أو استرداد المصروفات إذا عمل إضرارا بالعاقد لمصلحة العاقد الآخر الذي لم يوسطه في إبرام العقد، أو إ ذا حصل من هذا العاقد الآخر على وعد بمنفعة له خلافا لما يلزم به حسن النية.
أحدث عروض العقارات من المطورين، ووكلاء العقارات، وأصحاب العقارات الموثوقين.
لا يستحق السمسار أجرا عن وساطته إلا إذا أدت هذه الوساطة إلى إبرام العقد بين الطرفين، ويعد العقد قد أبرم متى اتفق الطرفان على كافة المسائل الجوهرية في العقد.
إرسم لإيجاد بيتكإرسم مباشرة على الخريطة لتجد كافة العقارات في هذا المسار
دبي, مدينة الشيخ محمد بن راشد, شوبا هارتلاند الثانية, سكاي سكيب أفينيو
يُلْزم بمسك الدفاتر التجارية، وحفظ الوثائق والمستندات وتقييد ما عقد بواسطته من معاملات.
يتحقق فريق العمل لدينا من كل العقارات، وستساعدك أدوات التصفية في البحث -السهلة الاستخدام- في العثور على عقارات للبيع في الإمارات العربية المتحدة تتناسب تمامًا مع جميع متطلباتك.
من فضلك اضف السيارات لقائمة المقارنة بينما تتصفح الموقع وقارنهم بعد ذلك.
لا يجوز للسمسار أن يتوسط لأفراد اشتهروا بعدم ملاءتهم أو كان عالما بعدم أهليتهم.
You happen to be using a browser that won't supported by Fb, so we've redirected you to a simpler Edition to supply you with the best expertise.
إذا تعذر إتمام العقد لسبب يرجع إلى العميل استحق السمسار تعويضا نتيجة لما بذله من جهد.
ولذا فإن خطأ العميل أو تعنته أو عدوله الاختياري عن إتمام الصفقة يعد إخلالاً منه بالتزام تعاقدي وهو ضرورة التزامه بتنفيذ عقد السمسرة طبقاً لما اشتمل عليه افتح وبوسيلة تتفق مع حسن النية في تنفيذ العقود، فيترتب على ذلك أن يستحق السمسار تعويضاً عما بذله من مجهود لإتمام الصفقة يحكم به القضاء.
اهتم القانون الإماراتي بضبط نظام العقود، كعقد سمسار الإمارات التدريب المهني وعقد العمل بكامل أنواعه وعقد التأمين وعقد السمسرة. ونحن هنا بصدد الحديث عن عقد السمسرة، إذ يعد عقد السمسرة، عقد يلتزم السمسار بموجبه – في نظير عمولة محددة يتقاضاها من عملية – إما بالعثور على فرد يرتضي التعاقد مع هذا العميل وإما بإقناع فرد معين من خلال التفاوض بالتعاقد مع هذا العميل،
من الطبيعي أن التاجر لا يستطيع أن يتولى بنفسه جميع العمليات المتصلة بنشاطه التجاري فيحتاج على تدخل أشخاص آخرين يعاونون في الحصول على السلع اللازمة أو يقومون بالتوسط بينه وبين العملاء ويتم ذلك عن طريق السمسار أو الوسيط.